الصفحة الرئيسية - / - أرشيف التعليقات - الأخ محسن ... وريداً (ب): - بشاراه أحمد

الأخ محسن ... وريداً (ب): - بشاراه أحمد

- الأخ محسن ... وريداً (ب):

العدد: 780544

بشاراه أحمد

2018 / 10 / 14 - 12:25
التحكم: الحوار المتمدن

تكملة
لذا فأنا أتوقع منك أحد أمرين:
فإما أن تشارك في هذه المناظرة -بفعالية وعلم- إذ أن هذه فرصة لك بأن تثبت للقراء أننا لسنا على حق في كل ما قلناه أو بعضه, أو أن تختار الفقرة أو العبارة أوالتي لك علينا فيها مؤاخزة أو تجاوز, خاصة وأن إنفعالك هنا واضح في تعليقك مما يعني أن لديك ما تدلي به, أو أن تستمر في الشخصنة والهجوم الذي إعتدنا عليه.

إذاً ما الذي يمنعك من أن تدلي به مباشرة -فتفحمنا-, عندها سنؤيدك ونشد على يدك بكل ثقة ويقين, ونعترف لك به على رؤوس الأشهاد (اليس هذا الذي تريده)؟.

ثم ما الذي يدعوني إلى المكابرة وإزدراء الآخرين والعجرفة والغطرسة كما تقول, فإن كان ذلك كذلك لرددت عليك بالمثل وتناولت شخصك ولو بكلمة عتاب, بل على العكس من ذلك فأنا أدعوك الآن أمام جميع القراء والمراقبين أن تدخل طرفاً مؤثراً في هذه المناظرة وليكن هدفك الوحيد إثبات كل هذه الصفاة التي نعتنا بها فأكون ممنوناً لك بحق.

أما إن لم تفعل, فنحن نقبل ردة فعلك بصدر رحب فقط أرجوا الجدية والأمانة في الطرح (هذا مجرد رجاء وليس فرضاً). ولكن عليك أن تفهم أن ديني لا يحتاج إلى دفاع عنه وإلا لما إستحق أن يكون ديناً,,

..يتبع.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
/