تقول للسيد سيمو أنت تعبد مصلوبا وملعونا وخروفا
العداء لن ينتهي أخي علي فلْأبْقَ على ديني وهو على دينه وأنت دينك وهم على أصنامهم، في مجتمع مدني العلمانية من آليات ديموقراطيته حينذاك إذا وجدت أحدا يسبّ دينك، جرّه من زمارة رقبته إلى المحكمة وسيلقى جزاءه العادل في محكمة صارمة لا تعرف التمييز بين دين وآخر وفي مجتمع يرفض أن يدّعي أحد أنه القيّم على الأخلاق أو القيم الإنسانية
للإنسان أن يدّعي ذلك في بيته، بيت إلهه، في الهايد بارك دون أن يمسّ حرية الآخر في المعتقد وإلا فالقانون بالمرصاد
مع الاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اتّحادٌ فوَحْدة فمُتوحِّد في واحِد وَحيد / ليندا كبرييل
|