أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فوقوا بقى(1)-الأديان بشرية الفكر والهوى(108) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - لا للحوار المباشر, نعم للنقد الهادف (4): - بشاراه أحمد










لا للحوار المباشر, نعم للنقد الهادف (4): - بشاراه أحمد

- لا للحوار المباشر, نعم للنقد الهادف (4):
العدد: 780242
بشاراه أحمد 2018 / 10 / 8 - 16:00
التحكم: الحوار المتمدن

تكملة

أراك تسألني إن كان حواري معك فى مقال سابق إكتسى بالخطيئة والإثم,, أقول لك لا تخلط الأوراق يا عزيزي ما قلته واضح ومحدد وحاسم,,, ولك أن ترجع لمداخلتنا نفسها إن شئت وتنظرها مرات ومرات فإنك ستجدنا نميز ما بين -حوارنا معك في الدين- وهذا مرفوض جملة وتفصيلاً للتبايل الذي قلته لك والذي سيكون البديل فيه هو -النقد-, فإن لم يكن هذا المنهج هو المنطق فما هو إذاً؟

أما الحوار في ما دون ذلك فأنا أهل لذلك كما تراني الآن في صميمه وسأظل محاوراً إلى أن يوصد دوننا الباب وهذا لنا فيه سوابق خلت ولا نستبعده مطلقاً وأنت أدرى بذلك. على أية حال,, ما دمت قد اسميت -نقدنا- لموضوعك -مناظرة- فلك هذا فالإختلاف في الأسماء لا ولن يغير جوهر المقاصد.

لاحظ قولك: إنك أنت الذي عرضت عليَّ الحوار هنا, علماً بأنني أنا الذي بادرت بالمواجهة,, وقولك بأنك فعلت ذلك: موفراً لنا كافة حقوقنا,, فهذا هو الذي يزعجناً لإعتقادنا بأن الحقوق متساوية لدى مؤسسة الحوار المتمدن, ما لم يكن واقعك غير ذلك ونحن لا ندري.

وقولك بأنك تتفضل علينا بذلك -بغية تحدينا وإجهاض غطرستنا وبالونتنا المنفوخة, فهذا أمل نرجوا أن توفق فيه.

... يتبع ...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى(1)-الأديان بشرية الفكر والهوى(108) / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أحتلال..! / عدلي جندي
- أغنيات هواجس الذات المعزولة وابتكارات الخيال / علاء موفق رشيدي
- حرب الإبادة الخفية تبدأ بقذيفة دبابة / زهير الصباغ
- المرسل إليه -اختفى في عواصم النفوذ والقرار / فلورنس غزلان
- النملة التي اصبحت فراشة / رحيم الحلي
- احمد عبيده الخلود شعرا ٢ / بهاء الدين الصالحي


المزيد..... - سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- هذه الدول العربية تتصدر نسبة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوي ...
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فوقوا بقى(1)-الأديان بشرية الفكر والهوى(108) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - لا للحوار المباشر, نعم للنقد الهادف (4): - بشاراه أحمد