يا اخي بولس ، العراق ما يصير له جاره . ما دام الاسلام السياسي و عملاء ايران مسيطرون على الحكومات المتتالية التي نصبها بوش و بريمر فلن يستقر ويهدأ العراق ، لان سنته لا ترضى بشيعته والعكس صحيح ويستمر الى يوم القيامة ان لم يظهر ديكتاتور شبيه بصدام يكسر خشم العملاء الايرانيين والسعوديين والخليجيين و عملاء تركيا و الاستخبارات الامريكية فلن يقوم للعراق قائمة وسيبقى شعبه يعيش ابد الدهر بين الحفر .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مَاذا جَلبَ الإِسلام لِلأوطان... العِراقُ نَمُوذَجاً / بولس اسحق
|