من المؤكد أن بشار الأسد أسوأ من أردوغان وما فعله بالليرة السورية وبالسوريين أفظع مما فعله سلطان أنقرة. ولن ينسى العراقيون موقف نظام البعث السوري ودور في إرسال الموت والخراب إلى العراق. ولكن ما علاقة ذلك بموضوع المقال؟؟؟ كل ما جاء في المقال يستند على وقائع قام الكاتب بالتحقق منها بعناية ولا توجد معلومات هدفها التحامل على أردوغان وصدام ولكن هناك تشابها في أسلوب حكم الطغاة وهذا لا ينطبق على الاثنين فحسب وإنما أيضا على طاغية دمشق بشار الأسد الذي يوظف أيضا السياسة النقدية لتكريس نظامه القمعي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الليرة والدينار وأوهام الطغاة / ناجح العبيدي
|