اقتباس يتفق الطرفان على اهمية مصالح الطرفيين في المنطقة ولكن يبقى الإسلام والمسلمين الخطر الموّحد للطرفين . يبقى التصوف الإسلامي والمد الشيعي والإنتاج الارهابي والتعصب المذهبي والعنصري هو عدو العالم ومعهما شعبي روسيا واسرائيل
هذا هو المنطق الذي لا يفهمه المسلمين
التعصب (اي كان مصدره) يشكل خطر على البشرية باجمعها المسلمين لا يدركون التبعات المترتبة على نهج العداء والعنصرية الذي يمثله الاسلام السياسي الشيعي والسني ضد كل العالم. العجيب ان المسلمين لا يتذكرون ماذا حدث لالمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية طبيعي جدا ان يتكاتف العالم ضد اي فكر عنصري فاشي توسعي مهما كان. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مليون مُسلم ولا طيار اسرائيلي ... شنو أنتَ أَهبَل ! / نيسان سمو الهوزي
|