عيني عبدالحكيم هاي وين هالغيبة؟ هل عدت كي تساعد عطعوط في محنته مع الغباء ؟ المسكين كان يحاول لوحده جاهدا ان يقنع احدا بهراءاته دون ان يستطيع نفي اي شيء موجود في المقالات، بل يرد دائما وابدا بطريقة : -تحجي على ابويه ، احجي على ابوك-! اي طريقة الزعاطيط ، ولا غرابة : فعطعوط ملها نفس القافية كزعطوط الله يخليك فهمه ، اذا كان يريد ان يهاجم الاديان الاخرى فليكتب مقالة بذلك ولن يمنعه احد، ويترك تعليقاته للتفنيد ، ان استطاع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مُجتَمَع العَبِيد وَالإماء ... وَالوَجهُ الحَقيقِي لِنَبِي وَإله الإسلام / بولس اسحق
|