أن ما يحصل في أرصفة الموانئ في محافظة البصرة، هو نوع من «توزيع الغنائم. كل الأرصفة موزعة على الأحزاب وأجنحتها العسكرية المسلحة. في محافظة النجف لا يختلف كثيراً عما يجري في البصرة، فالأحزاب السياسية المتنفّذة تسيطر هي الأخرى على المنفذ الوحيد للمدينة، أي مطار النجف. ذهاب إيرادات المطار إلى تلك الأحزاب، دفع المتظاهرين إلى اقتحامه أواسط تموز/ يوليو الماضي، تزامناً مع مرور الذكرى الثامنة على افتتاحه في 2008.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رأي في مقال للسيد علي الشرع -العبادي ومستشاره الاقتصادي- / كاظم حبيب
|