اما عن القيادة المركزية والتي كانت تضم غالبية المخلصين والشجعان من تنظيمات بغداد والمحافظات فهي لم تكن الوجه الاخر للجنة المركزية .كانهناك من اضم لكن ذلكلم يدفعها للتهادن مع السلطة الفاشية.هماكحقيقةتأريخية صادمة ربما تسجل وتكشف الاول مرة.انعزيز الحاج هو من اتصل بالسلطات الفاشية وطلب منهم اعتقاله وهذا موثق وهو يذكر أنصاف الحقائق ان كان ذلك في كتبه او المقابلات التي تجرى معه تحياتي ومحبتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هاشم الآلوسي وانتفاضة 3 تموز وحركة حسن سريع 1963 / فياض موزان
|