شكرا حبيبنا حازم على مساركتى الإهتمام بالزملاء الغائبين وكلك ذوق كما عهدنا هذا فيك. لمست فى تعقيبك تلمسك لعصبى المكشوف المؤلم فأنا ينتابنى اليأس والملل والقرف بعض الأحيان لأفكر فى الكف عن الكتابة ولكن عندى إصرار وعناد قوى بعدم الإستسلام لليأس والقرف , فأنا كالسمك لا يعيش إلا فى الماء وكونى أكتب فحتى أستطيع الصراخ والبوح بما فى داخلى لذا أتمنى من كل الغائبين الحضور والمشاركة ثانية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العقل الدينى فى محنه,كيف يعتقدون بهذه السذاجة المفرطة . / سامى لبيب
|