الكاتاب معروف بدفاعه عن مجرم الحرب خميني ومرتزقته لكنه يقول بعض الحق المعروف في القانون الدولي ان مجاهدي دولة الخلافة الإسلامية الانذال التي تسمي نقافا داعش يعتبرون مجموعة من قطاع الطرق يحق لاي دولة تشعر بخطرهم تدريب جيوشها على سحقهم بالذخيرة الحية وفقا للقانون الدولي تخلى المالكي عن الموصل فتقدم الجيش التركي الى المناطق التي أراد وكذلك يحق لإيران او أي دولة أخرى لان حكومة العراق تركت هولاء الاوغاد يسرحون ويمرحون في العراق لأغراض خبيثة شيطانية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا مع الاحتجاجات من أجل الحقوق ولدي الحل ! / نجاح محمد علي
|