أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إنقاذ الغريق / فاتن واصل - أرشيف التعليقات - كابوس إسمه الحياة اليوميو النمطية - حازم (عاشق للحرية)










كابوس إسمه الحياة اليوميو النمطية - حازم (عاشق للحرية)

- كابوس إسمه الحياة اليوميو النمطية
العدد: 772458
حازم (عاشق للحرية) 2018 / 6 / 17 - 14:40
التحكم: الحوار المتمدن

تحية و فى بالى عدة افكار تحوم حول القصة , يا ترى هل الموقف العاطفى اللطيف فى آخر القصة هو مجرد موقف وقتى لفترة؟ حتى تعود ريما لعادتها القديمة؟ (ريما هنا اقصد بها الحياة النمطية التى نعيشها , يعود طابور الطرشى-يخرب بيت ده طابور! - و العمل المرهق و المنزل بالمسؤلية و الأطفال و المجتمع السخيف الذى يراقب كل نفس نتنفّسه) هل هذا كله سيقضى على تلك المشاعر اللطيفة التى احس بها طه فى آخر القصة؟ وهل صباح إلتزامات حياتها اليومية و جارتها الأنتيم الملتزمة دينيا سيجعلونها تتغير لكى تصبح حياتها افضل مثلا؟
الزواج التقليدى لطيف فى اول ايامه فقط - بعدها يصبح مثل قشرة الفضة-يفقد لمعانه شئ فشئ بسرعة و يظهر الأصل من تحت القشرة , الزواج نفسه كنظام اجتماعى أمر ليس سهل, بالذات ان كان زواج صالونات- ما بالنا بمجتمع محافظ و قوانين متشددة تحاسب الفرد على كل انفاسه- أضيفي لهذا نحن بطبعنا كبشر فينا سرعة الملل و الفوضوية أحيانا. كل هذا سيجلب فى النهاية ما يعيشه الغريق و مراته فى القصة هنا.

ع الهامش: محل الطرشى ده جبّـار! امامه طوابير كل يوم فى عز الشمس! ده صاحبه اكيد مليونير دلوءتى! هههههههه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنقاذ الغريق / فاتن واصل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدي غوز أتابك أذربيجان تاريخ مليئة بالانتصارات والهرائم / ديار الهرمزي
- الجنرال شنقريحة يهدد النظام المغربي ، بقرع طبول الحرب بالحدو ... / سعيد الوجاني
- عندما زيّن القرنفل فوهات البنادق / قبل 50 عاما انتصرت ثورة ن ... / رشيد غويلب
- غزة ما بين مرارة النزوح الإجباري و التشبث بالبقاء و لكن… / رولا خالد غانم
- أنا ومدينتي الأولى: القدس2 / محمود شقير
- زيارة الرئيس التركي لاربيل وقطع الشوارع / سربست مصطفى رشيد اميدي


المزيد..... - دراسة: هل تحفيز العصب تحت اللسان لعلاج انقطاع النفس الانسداد ...
- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إنقاذ الغريق / فاتن واصل - أرشيف التعليقات - كابوس إسمه الحياة اليوميو النمطية - حازم (عاشق للحرية)