وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ-;- وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (60) الأنفال.
1-هل يصلح ما جاء في الآية أعلاه لمتطلبات العصر وهل للخيل موطئ قدم في حروب اليوم؟
من المتكلم في الجزء الثاني من هذه الآية وهل لله أعداء؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل القرآن صالح لكل زمان ومكان ؟ / صباح ابراهيم
|