أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النبي الكذاب يمجد نفسه بدلا من الله / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - عندما تجيبنا ابونا صباح ابراهيم - عبد الحكيم عثمان










عندما تجيبنا ابونا صباح ابراهيم - عبد الحكيم عثمان

- عندما تجيبنا ابونا صباح ابراهيم
العدد: 769424
عبد الحكيم عثمان 2018 / 5 / 17 - 16:14
التحكم: الحوار المتمدن

تقول
لماذا يشترك الله في المسروقات والغنائم ولنساء المسبيات مع محمد ؟ اجبني
اولا الاشراك في الاموال من الغنائم فقط
ولكن اجبناعلى هذا:
احص النهب المسبي من الناس و البهائم انت و العازار الكاهن و رؤوس اباء الجماعة

31: 27 و نصف النهب بين الذين باشروا القتال الخارجين الى الحرب و بين كل الجماعة


: 28 و ارفع زكوة للرب من رجال الحرب الخارجين الى القتال واحدة نفسا من كل خمس مئة من الناس و البقر و الحمير و الغنم

31: 29 من نصفهم تاخذونها و تعطونها لالعازار الكاهن رفيعة للرب
هذا في كتابك المقدس اجبنا عنه حتى نجيبك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النبي الكذاب يمجد نفسه بدلا من الله / صباح ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدتان ... / توفيقي بلعيد
- الرد الايراني وتوازن الردع / غسان ابو نجم
- رد على رد الدكتور موسى ابو مرزوق / ابراهيم ابراش
- قصة قصيرة إلينورا / نشوان عزيز عمانوئيل
- حقيقة الفلسفة السقراطية بين افلاطون وزينوفون / ساره حسين كامل
- وإنَّما زينَةُ الحَواجبِ العَوَجُ / علي الجنابي


المزيد..... - تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- أبرز مواصفات الهاتف الجديد من غوغل
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النبي الكذاب يمجد نفسه بدلا من الله / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - عندما تجيبنا ابونا صباح ابراهيم - عبد الحكيم عثمان