بعد ان يفعل المسلم عقله يدرك تماما فداحة الارتباك والسذاجه والركاكه بين سطور كتابه ثم يلتفت الى شناعة ما دون من قصص وروايات في سيرة وتاريخ دينه ثم يرى بشاعة الاتهامات التي يكيلها كل مذهب وطائفة للطوائف والفرق والجماعات الاخرى من نفس الدين ثم يرى ايضا تفاهة الفتاوي التي يطرحها فقهاء ذلك الدين يدرك الهوة العميقه التي تفصله عن الواقع والحياة ويلحظ بسهوله مقدار الكذب والنفاق من حوله عندئذ يتحول الى الالحاد كمرحلة انتقالية ... ثم يتلمس طريق النجاة وهو واضح وبين ... ربنا ثبتنا على طريقك انت الحق والطريق والحياة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا تَخَفْ أيُها المؤمِن/ المُؤمِنَة... مَسافَةُ المِيل تَبدَأ بِخَطوَة / بولس اسحق
|