المصيبة العظمى هي في تخبّط -أهل الإختصاص- عندما يواجَهون بالحديث و بضدّه من نفس المصدر الذي يعتبرونه صحيحاً، فيصبحون مختصّين في تبرير المتناقضات و المتضادّات بشكل يدعو للشفقة و السُّخْف. * جاء في صحيح البخاريو في صحيح مسلم:
إنما الشؤمُ في ثلاثة، في الفَرَس والمَرأة والدار
و جاء على نقيض ذلك:
الخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الخَيْرُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ
لابد للشخص أن يكون معتوهاً لكي -يَتشرّف- بالإنتماء لزمرة -أهل الإختصاص- هؤلاء.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسئلة إلى -أهل الاختصاص- / أحمد عصيد
|