طرحي الأخير ليس مصادرة لموضوعك أيتها الأستاذة العزيزة بل فقط إغناء له من حيث رأيت أن أغلب التدخلات ذهبت في سياق الميتافيزيقا أكثر من معالجة الموضوع تاريخيا وحضاريا حاولت ان الامس موضوع القانون الحمورابي من خلال تبنيه في النص الديني بمقارنة موضوعية هي تحول القانون الوضعي من حالة يبدو فيها خشنا إلى حالة أكثر تمدنا كما حاولت أن أضع مقارنة بين الإسلام الدعوي والإسلام المتمدن من خلال قراءة في التاريخ أعتذر مسبقا عن أي سوء فهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حنان بن عريبية - مفكرة وشاعرة وباحثة في التشريعات المقارنة والدين والفلسفة - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الغُموض فِي عَلاقة الدِّين بالتَّمدُنْ . / حنان بن عريبية
|