الاخوة جميعا زاهر زمان وسمير وعلي سالم شكرا لتعليقاتكم... وفقط اريد ان الفت نظركم ان المغيبين علقوا على المقالة بما لا علاقة له بالمقالة... ولم يحاول احدهم ان ينكر نكاح الجن للمؤمنه التي تعاني من بعدها من شعلة النار... او يحاول احدهم مجرد محاولة حتى لو كانت بائسة ان يفنده... ولم يحاول احدهم المساس بما قالة مصطفى كمال اتاتورك لانهم يدركون انه عين الصواب والحقيقة التي لا يمكن ترقيعها!! تحياتي لكم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد صَلعَم (2) / بولس اسحق
|