ردك صحيح نسبيا فلا توجد جمهوريات او شعوب فاضلة او هيئات او مؤسسات معصومة عن الخطأ.... ولكن! هناك فرق جوهري وحاسم عندما تحدث الجرائم والانتهاكات ضد الاطفال مثلا تحت اسم الدين والاله وتدخل بذلك في دائرة القداسة المحرومة من النقد! أبشع وابخس انواع الجرائم والانتهاكات هي التي تحدث تحت اسم الدين والاله والتي تكون مدعومة بفتاوي من رجال دين في أعلى الهرم السلطوي! هل تجرؤ على كتابة مقال واحد, واضح وصريح, ضد السيستاني وتهاجم (فتواه) في المسألة رقم 8 حول الانتهاك الفاحش المقرف لحقوق الاطفال?!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الواقع العراقي بين ثقافة العشيرة وسطوة المرجعية الدينية / عباس علي العلي
|