ها قد بلغنا نهاية الطريق,, كنت أعرف من بدايتك أنك تريد أن تجهل وتدخلنا في دائرة الجهالة التي خبرناها عن غيرك وعشقك وعشقهم لها من قبل فقفلنا دونهم الباب.
لقد تجاوزت الخطوط الحمراء بكثير, وقد أعطيتك فرصة كافية لأعرف توجهك وحيث أنك صورة طبق الأصل من بيداويد,, فلن أرد على أي تعليق لك, فلك أن تتطاول بما شئت وسأتركك في مواجهة مع مراقبي الحوار المتمدن.
فالذي لا يحترم التعامل مع الآخرين الذين يحترمون أنفسهم والقراء بالطبع ليس جديراً بأن يكون منهم وقد شهد على نفسه بذلك.
إذهب هيث شئك فهناك اماكن كثيرة تسعك وتتناسب معك
وداعاً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تفنيد آفة الوثنية ووهم التنوير في الفكر الإلحادي (E1): / بشاراه أحمد
|