أعيدك مرة أخرى لتعليقنا بالمسلسل رقم (6), لتقوم بالمطلوب منك مباشرة بلا لف ولا دوران. فالتحايل لن يخرجك من المطلوب منك ولن يسقطه عنك, فلا تكرر ما قلته لنا من قبل .
المراوغة لن تفيدك شيئاً,, بدلاً من أن تطلب مني ان أعترف للقراء بما لا أعرفه و لم تذكره أنت, وإكتفيت بالقول بإنك تعرفها إذاً لماذا لا تقول ما تعرفه إن كنت صادقاً؟؟؟؟؟؟؟
أنت الآن تريد أن تهرب من الورطة بالتحايل ولكن هيهات. إن لم تقل ما إدعيته فستثبت بنفسك أنك غير صادق, وهذا يكفي ليشهد عليك كل القراء.
نحن في الإنتظار رغم أننا لا مؤمل في إستطاعتك قول شئ مما طلب منك إطلاقاً لأنه بهتان مبين.
تحية للقراء الكرام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تفنيد آفة الوثنية ووهم التنوير في الفكر الإلحادي (E1): / بشاراه أحمد
|