سعيدة جدا برأيك الذي لا يختلف عن رأيي لو دققت جيدا في منهجي .. التاريخ يصنعه الأفراد وأنا أخاطب الفرد فتأمل .. لكن شأننا أتعس من أروبا وأصعب فالهوية العربية ستبقى العائق الأكبر أمام التنوير الحقيقي الذي يجهله حتى من يتصدرون الواجهة .. قد أكتب في المستقبل عن أنواع المتدينين والتنويريين ليعلم صعوبة بل واستحالة وجود أي أمل في الخلاص مع العروبة التي يسبح في مستنقعها الغالبية الساحقة من هؤلاء التنويريين .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات .. 12 .. كشكول قَدْ يُفِيدُ العقول .. 2 .. / هيام محمود
|