كلنا أمل بنهاية التدمير كي نتمكّن من البدء بالبناء على أسس جديدة نظيفة بعيدة عن الكذب والنفاق. الهيئة العلميّة المثقّفة مطلوب منها أن تسهم في البناء شرط أن تكون حرّة ومتحرّرة من رواسب التراث القبلي والديني . وعليها أن تقضي على الميكروبات التي تسرّبت إلى العقول وعطّلت كاقاتها وإبداعها. من الضروري في البداية معرفة أمراضنا وتشخيص عللها كي نتمكّن من الإنطلاق. وتقبّل سيّدي الكاتب التحيّة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نبوءات نبي الإسلام المهلكة وكيف دمر محمد أمته ! نبوءات الفتن والمحن والكوارث 1 / المستنير الحازمي
|