حتى أن أحد الأساقفة الأرثوذكس علَّق على جبته - المطرقة والمنجل-، وطلب من الكهنة أن يخاطبوه بـ-الأسقف الرفيق- بدلًا من -صاحب الغبطة- وبعض الأساقفة أخذوا يشيعون أن الشيوعية والمسيحية هما واحد في الأساس. فكيف يستطيع احد بعد كل هذه الموبقات والجرائم التي ارتكبها ستالين ان يشكك احد حتى للحظة واحدة في وصية لينين؟ و-البلاشفة الجدد؟-,حالهم حال ستالين, يعتبرون المثقفين والفنانين والمفكرين والعلماء من البرحوازية المنحطة او المتعفنة او الوضيعة ولذلك يجب سحلهم في الشوارع او شنقهم وتعليق جثثهم على اعمدة الشوارع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انحناءة إجلال للبلاشفة في مئوية ثورة اكتوبر / 5-5 / حسين علوان حسين
|