أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ‎قاض في احد محاكم بغداد يعتبر النظارات الشمسية عورة ولا يجوز ادخالها الى قاعة المحكمة / حيدر عباس الطاهر - أرشيف التعليقات - رد - حيدرعباس الطاهر










رد - حيدرعباس الطاهر

- رد
العدد: 756802
حيدرعباس الطاهر 2018 / 1 / 1 - 21:11
التحكم: الحوار المتمدن

في الموضوع الذي نشرته تسائلتعناذا كانتالنظارة عورة او الة ممنوعة الاستخدام اوان استخدامها يعتبر مخل بالشرف ؟ اذا كان الجواب لا ،فلماذا هذا التسلط والتعالي من قبل من بيدهم مصائر الناس ، علينا ان نشخص الامور وان نقول للأبيض ابيض وللأسوداسود كفانا ازواجية كفانا خضوع وخنوع .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
‎قاض في احد محاكم بغداد يعتبر النظارات الشمسية عورة ولا يجوز ادخالها الى قاعة المحكمة / حيدر عباس الطاهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حكومة الاحتلال فوق القانون الدولي / سري القدوة
- في ذِكرى وفاتِكَ . في البال دائما أنتَ يا أَبي / محمد علي بن عامر الطوزي
- المثقف والمؤسسة / بهاء الدين الصالحي
- التناقض بين العلمانية ومفهوم الطاعة للمقدس... الحرية معيار / عباس علي العلي
- مجالات السلطة/ بقلم بيير بورديو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري / أكد الجبوري
- زيارة رئيس الوزراء العراقي الى واشنطن من زاوية ثقافية / اسماعيل شاكر الرفاعي


المزيد..... - بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ‎قاض في احد محاكم بغداد يعتبر النظارات الشمسية عورة ولا يجوز ادخالها الى قاعة المحكمة / حيدر عباس الطاهر - أرشيف التعليقات - رد - حيدرعباس الطاهر