لا تقرأ التاريخ الذى كتبة الباغى و الظالم فهو كله إفتراءات على المجنى عليهم لتبرير الأفعال القذرة للباغى. لا تقرأ التاريخ من وجهة نظر دينية فقط لأنها لا تحمل الحيادية حيث تقدس البشر و تصور للقارئ أن جميع قرارات هؤلاء البشر صحيحة. لا تقرأ التاريخ من وجهة نظر واحدة لأنها لن تعطى لك الصورة الحقيقية. للأسف عندما يضمن المستفيدين أن التاريخ سيتم قراءتة من وجهة نظر واحدة فى مصلحتهم سيحاربون أى زاوية أخرى لقراءة نفس الأحداث.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوسف زيدان …. اكسر كوّةً في الجدار… وامضِِ / فاطمة ناعوت
|