أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: عادل محمد - البحرين - الحوار المتمدن










رد الى: عادل محمد - البحرين - الحوار المتمدن

- رد الى: عادل محمد - البحرين
العدد: 755545
الحوار المتمدن 2017 / 12 / 16 - 23:12
التحكم: الكاتب-ة

الأخ عادل محمد المحترم ..
صباح الخير..

بداية نودّ أن نشكركم على تفاعلكم مع ملف الذكرى السادسة عشر لانطلاق موقع الحوار المتمدن، بغضّ النظر إن كان التفاعل هذا إيجابيا أم سلبيا لأننا في النهاية نعمل على تقدم الموقع وازدياد مساحة نشره، وهذ لن تأتي الا من خلال النقد البنّاء الذي يقوّم مسيرة الموقع ليضعه دوما على السكّة الصحيحة التي يتمناها القرّاء والقارئات والكاتبات والكتاب ونحن.

أمران في رسالتكم الكريمة هما مربط الفرس كما تقول العرب. أولّهما شخصي وهو عدم نشر مقالاتكم كما السابق، وثانيهما سياسي يتعلق بصراع إقليمي أو بالأحرى طائفي بين دولتين إقليميتين بالمنطقة.

حول النقطة الأولى، فأنّ الحوار المتمدن مؤسسة إعلامية رصينة لها قرّاء بالملايين من الذين يقرأون لمئات الكتّاب والشعراء في مختلف حقول السياسة والأدب والفكر. ومن الواجب علينا كمؤسسة إعلامية أن نحترم قواعد النشر المتعارف عليها في عالم الصحافة. ومن مباديء هذا العالم المهمّة ولحفظ حقوق ملكية الكتاب هو عدم نقل أيّة مواد من صحف أو كتب الى صحيفة أو كتاب آخر ونشرها تحت اسمك في الحوار المتمدن. وفي هذه النقطة تحديدا فنحن لا يمكننا نشر تلك المواضيع بغض النظر عن توجهها الفكري، وهذا المبدأ هو ديموقراطي واحترام للآخر، وليس كما وصفتنا من أننا - ندّعي الديموقراطية وإحترام الرأي الآخر-.

أمّا حول الشق الثاني من سؤالكم، فلو راجعت بشكل حيادي المواضيع السياسية التي تنشر على صفحات الحوار المتمدن. سترى مقالات كثيرة لكتّاب شتّى ومن خلفيات سياسية وأثنية وفكرية مختلفة من تلك التي تتناول مختلف المواضيع. للحوار المتمدن سياسة ثابتة في النشر وهو إيلاء الأولية للمواضيع اليسارية، ولكن هذا لا يعني عدم نشرنا مقالات لمواضيع أخرى، فمثلا أنتم تنتقدون الحوار المتمدن لنشرها مقالا تحت عنوان- هل الانقلاب في السعودية هو انقلاب (أخواني للإسلام السياسي). بإعتباره مؤيدا للحكومة الإيرانية ولكنكم تغضّون النظر عن مقال من ضمن عشرات المقالات لكم تم نشره في الموقع بتاريخ 28/2/ 2014 تحت عنوان - روحاني يهدر كرامة الشعب الإيراني بتوصية من خامنئي!!. أمّا عن الديموقراطية، فالديموقراطية لا تتجزأ، لذا فحجب الموقع في السعودية وهي اوّل دولة تحجب الموقع عربيا، دلالة عن إبتعاد السعودية كما إيران وغيرها من البلدان القمعية عن الديموقراطية وقمعها للآخر. للحوار المتمدن سياسة ثابتة في عدم التعامل مع الأنظمة الديكتاتورية وترفض نشر أيّة مواضيع تروج لها ولسياساتها الإجرامية.
زكي رضا
هيئة التحرير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لماذا غاب النفط عن محادثات اروغان في بغداد ؟ / نبيل جعفر عبد الرضا
- وعّاظ السلاطين ما أكثرهم ! / عبد علي عوض
- شهوة الكلام على حافة المتاهة...يوميات الغابة الكونية / جاكلين سلام
- الضربة الإيرانية مناورة أفشلت دولة / علي جواد
- في المسألة الإعلامية. / المهدي المغربي
- بايدن والدوله الفلسطينيه وحوار الايس كريم / عصام أبوبكر


المزيد..... - غدا.. تدشين مكتب إقليمي لصندوق النقد الدولي بالرياض
- رئيس لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان يندد بالإبادة الجماعي ...
- تدريب 2 “سياسات الحماية من أجل بيئة عمل آمنة للنساء في المجت ...
- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- الطفلة جانيت.. اغتصاب وقتل رضيعة سودانية يهز الشارع المصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: عادل محمد - البحرين - الحوار المتمدن