الحقيقة يا عزيزي ، لا وجود لأي نوع من الديموقراطية في إسرائيل سوى قشورٍ إعلامية نجحوا في تسويقها للآخرين، كمحاكمات الرؤساء، وكشف الفساد، أنا أعرف أنك لست من أنصار تبنِّي نظرية ديموقراطية إسرائيل كنظرية تحررية. مقالي القصير لا يهدف إلا إلى عنوانه فقط، وهو الذي استهواني في تأليف كتابي، قصص نساء يهوديات معنفات، وهو الذي يُغريني بوضع كتاب جديد عن ترهات الحارديم، لأن تلك الكتب تُخفِّض من ادعاء، إسرائيل بأنها دولة ديموقراطية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وجه آخر لديموقراطية إسرائيل / توفيق أبو شومر
|