شكرا عزيزي ابو محمد على تعليقكم، ان القتال من اجل المال والاستثار بالسلطة واحتكارها حتى قيام الساعة كما تفضلتم هو مسعى طبقي، يستخدم السياسة لتحقيق تلك المصلحة. والدعم الذي يتلقوه كما تفضلتم من المرجعيات الدينية وايران لان هنالك مصالح طبقية مشتركة عابرة للحدود، تحقق لكلا الطرفين منافع مشتركة. ان المجتمع المدني في العراق عبر عن نفسه ولازال يسعى من اجل حقوق مدنية تليق بالانسان، الا ان الخلاص من هذا الخراب والدمار والحروب، واقتصاد الحروب وعسكرة المجتمع وتديين واسلمة وتشييع وتطييف المجتمع بحاجة الى اقتلاع هذه الطبقة من جذورها من اجل تأمين الامان والسلام والرفاه للاغلبية العظمي في المجتمع..تحياتي لكم وشكرا على تعليقكم..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - نائبة سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التغييرات القانونية الجديدة للحركات والأحزاب الإسلامية التي تتيح زواج القاصرات في عراق ما بعد داعش! / نادية محمود
|