العزيز محمد صحيف: اتفق معك كامل الاتفاق حول ضرورة توحيد كل الجهود وايجاد اليات للتصدي لتلك الهجمات التي تشنها الرجعية والمافيات الحاكمة كما تفضلت. لقد كان دائما ندائنا الى توحيد القوى، بغض النظر عن الاختلافات الاخرى، ولكن ان نعمل على ما نتفق عليه. ان مسالة مواجهة الاعتداء على الاطفال، لهي من الحقانية ما لا يمكن الاختلاف حوله. لقد اثبت المجتمع المدني ومنظماته قدرته على المقاومة..فهاهي للمرة الثالثة يدحر هذ القانون، بعد اعوام 2003، و2014، والان في 2017. ولكن الخطر سيظل دائما قائما. ان وجودهم بحد ذاته هو خطر على البشرية. مرة اخرى اتفق معك بما ذهبت اليه.. وليس لنا الا ان نوحد الجهود للتصدي لتلك الهجمات البربرية..مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - نائبة سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التغييرات القانونية الجديدة للحركات والأحزاب الإسلامية التي تتيح زواج القاصرات في عراق ما بعد داعش! / نادية محمود
|