ربيع ما جاوب وكعادته طنش، من يوم كان بده يطبع كتابي عن القحطاني، وبعدين هرب زي الأرنب إلى اليوم لم يبدل عاداته، وأنا متأكد إنه ما دفع للحاجة فضة العشرة آلاف دولار اللي وعدها فيها، هادا الصاحب اسمه أبو حماس لحظة، بتحمس ويعد ويعد ويعد وبعدين يندم على حماسه ووعوده!!! معلش خليني أقولها يا ربيع، كانت قاعدة على قلبي من شهور وشهور، والضو اللي انطفا في عيني وقريب عماني وأنا أدرس القحطاني وسبّب لي كل مشاكلها كنت انت من وراه!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البنيوية والثورة الروسية / أفنان القاسم
|