فى المجتمعات الدينية قانون الأحوال الشخصية يجب أن يكون مغلف بثقافة دينية. للأسف ثقافة بدائية ظهرت فى صحراء الجزيرة العربية تحولت لثقافة دينية و من ثم أصبح واجب تطبيقها فى جميع المجتمعات و فى جميع الأزمنة . فرغم إختلاف الموقع الجغرافى و طبيعة البيئة و الإرث الحضارى تنتصر الثقافة الدينية البدوية لتقتل المجتمعات التى لها أصول حضارية. ما يحدث أسوء من الغزو العسكرى للبلاد. لقد تحول مفهوم و إنتماء أبن بلاد الرافدين لمفهوم ثقافة الغازى و المحتل. الكل أولاد العراق و لكن ليس الكل أولاد ثقافة بلاد الفرات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الترويج لقانون الأحوال الشخصية الجعفري ... برلمان بلا ذاكرة / محمد ليلو كريم
|