أمام الاستعمار الاستيطاني الاسلامي اضطر بطريرك أورشليم إلى الاعتراف بسيادة الاسلام على القدس وعلى كل فلسطين
لا تعترفوا بالاستعمار الاستيطاني الذي فرض على البلاد لغة غريبة ودينا مريبا فما أشبه اليوم بالبارحة
دعوني هنا أطرح سؤالا مصيريا: هل يغيّر مرور السنين الوضع وهل يضيع الحق مع الزمن؟ إن قلت لا فاحمل عصاك يا مسلم وعد إلى مكة وإن قلت نعم فسارع بالاعتراف بدولة اليهود ولا تكيل بمكيالين فتكون كاذبا ظالما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا تعترف بإسرائيل لو شنشلوك بالذهب / محمود فنون
|