ومحبة وسلام كلما قرأت لك نصاً عزيزي أبا الحيدرين أو تعليقاً، تذكرت اللقب الذي منحتك إياه الأستاذة فؤادة العراقية، لقب (شاعر الإنسانية). ليس المهم النزعة الإنسانية، المهم الشعرية. لماذا رميتها في سقيفة الكراكيب؟ أهي أقل شأناً من السياسة؟ فلماذا كل هذا الانخراط في السياسة؟ والياء والميم؟ أحسنت التفسير! إذا اجتمع حرف الياء بالميم في ومضة من ومضات الزمان، ولد سفر تكوين اليم. واليم بحر. والبحر بحر! وما الأرض بلا بحر؟ قصة الأستاذة واصل جذابة كالبحر، كالبحر الذي يجذب المغامر إلى الاستكشاف!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياء ميم، ياء ميم الست مريم وصاحبها كريم / نعيم إيليا
|