وليس الحق بخصوص عيب موسى في أعضائه الجنسية، لهذا قلت هلوسات المفسرين للقرآن الذين عودونا على الاجترار، أما العدل الإلهي، فهو ليس في محله، لأنه لا يعادل الواقعة، مثل هذه الواقعة لا شيء أمام عدل الله الذي يستوجب واقعة عظيمة تسيء إلى الرسالة الموسوية رسالة موسى لا إلى عيب جسدي في موسى مشكوك فيه... أما بخصوص تحليل كتاب خفايا التوراة، فمن سابع المستحيلات، لضخامة الكتاب، ولوضعي الصحي، فهل نسيت أنني أعاني من ضغط في عيني؟ وقمت بعدة عمليات؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عزف على أوتار سنطور إيراني قديم / أفنان القاسم
|