أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيد الانام عليه الصلاة و الصيام ج1 / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - عزيزي آيدن - بارباروسا آكيم










عزيزي آيدن - بارباروسا آكيم

- عزيزي آيدن
العدد: 746770
بارباروسا آكيم 2017 / 10 / 5 - 21:19
التحكم: الكاتب-ة

والله أَن يبكي محمد يعني ليس بشيء مستغرب
في النهاية هذا كان عمه و أَحَد داعميه

و سواء ذهب الحمزة الى الجنة أَو النار أَو الى ملعب برشلونة فهذا يعني فُراقٌ الى حين

نحن جميعاً نحزن لفراق الأَحبة
حتى ولو علمنا إِنَّهُم يذهبون الى مكان أَفْضَل
نحزن للمصائب ، نحزن للأَهوال
فالحزن ، الفرح ، الغضب ، كلها مشاعر موجودة في كل إِنْسَان

وعلى هذا الأَساس يجب أَن يُفَكر المسلمين بمن قَتَلهم محمد
فهم أَيْضاً كان لهم أَحبة
بكوا عليهم وحزنوا على فُراقهم

تحياتي وتقديري عزيزي آيدن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيد الانام عليه الصلاة و الصيام ج1 / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ذَاتَ غَفْوَةٍ... / فاطمة شاوتي
- -ظهري أوهى من غيمة- لسعاد الخطيب / كمال جمال بك
- المطرب إلفيس بريسلي مثل في فيلم ويستيرن؟ / سمير حنا خمورو
- الذئب الأغبر رمز تاريخ التورك / ديار الهرمزي
- رد على خالد الصمدي: التعصيب محض اجتهاد ظالم للإناث. / سعيد الكحل
- نياشين برّاقة على صدر الملك / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - الصحة في غزة ترفع عدد القتلى بالقطاع منذ 7 أكتوبر.. إليكم كم ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- وزارة الدفاع الوطني بالجزائر: إرهابي يسلم نفسه للجيش واعتقال ...
- آخر تحديث بالصور.. وضع دبي وإمارات مجاورة بعد الفيضانات
- قطر تعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار في غزة ...
- بوريل من اجتماع مجموعة السبع: نحن على حافة حرب إقليمية في ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيد الانام عليه الصلاة و الصيام ج1 / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - عزيزي آيدن - بارباروسا آكيم