لقد علقت على الجزء الاول بنفس العنوان. كان صعود اليمين متوقعٱ-;- وكان بعض المتشائمين يتوقعون أكثر من هذا الذي حصل والكل كانوا يحملون المستشارة ميركل سبب صعود اليمين،وللأسف هذه حقيقة. ميركل التي عملت من أجل الإنسانية،هذه المرة انسانيتها ليس في مكانها والدليل الضحايا التي قدمها ألمانيا،وتسريب ان لم نقل الآلاف من الإرهابيين بل المئات بين اللاجئين،ولا اقول متطرفين بل اقولها إرهابيين،وكثير منهم معروفين وبسبب القوانين في ألمانيا غضت النظر عنهم الله بعد فوات الاوان،وكما يقول المثل العربي بعد وقوع الفأس على الراس. لك تحياتي واحترامي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انتخابات ألمانيا كدرس في الديمقراطية 2/2 / ضياء الشكرجي
|