ما من ناحية -ان فلسطين على حالها لم تتزعزع- فعلى فرض ان ذلك صحيح -وهو غير صحيح باعتراف كل تقديرات المحللين الاسرائيلين الجادين ومعاهد بحوثهم – اقول لو كان هذا المعيار صحيحا، فلم اسمرار حزبكم وكل الشيوعيين واحزابهم بالوجود وقد فشلت بعد حوالي 150 سنة منذ كوميونة باريس ان تقدم مثلا ناجحا واحدا يبرر تضحيات عشرات الملايين في سبيل الهدف الذي يبشرنا رفيقها سمير المتحمس لاستفتاء الاحمق مسعود ان هذه ستكون مناسبة لقيادة الطبقة العاملة الكردستانية جماهيرها من اجل اقامة المجتمع الاشتراكي. . ا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خيبة امل من حزب الله ام بربرية الاسلام السياسي؟ / نادية محمود
|