لا ، حلمه لم ينته باغتياله ___________
اختلف مع الاستاذ الكاتب فى جملته الختامية
شباب الشرق الأوسط يلاحظ و يرفض الاسلام السياسي و العنف بوتيرة متزايدة ، و عدد النقاد و المعارضين يتزايد عشر أضعاف كل سنة
نظرة الى مواضيع و كتاب الحوار المتمدن تنقل لنا صورة الاسلام السياسي البشع ، بل ما هو ابعد من ذللك
فهناك من يبشر بخروج الناس من دين الله افواجا ، و حتى من يدعوا لابادة كل المسلمين - صالح حماية مثلا - ، و هذا ننقله للتوضيح مع تأكيدنا بعدم الموافقه معه او عليه
فرج فودة و احلامه لا تموت
شكرا استاذنا
....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ربع قرن على اغتيال فرج فودة / فهد المضحكي
|