فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ (المؤمنون - 101) ثم هنا يتسائلون: وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ( الصافات 26) هذا يوم لا ينطقون ولا يؤذن لهم فيعتذرون( المرسلات) هنا يختصمون ويعتذرون: ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ(الزمر) اله القران لا يمكن أن يكتب هذا إلا إذا كان ساكنا بجوار منبع نهر الخمر، على النبع مباشرة... و لو كان هذا المأزق الوحيد الذي أوقع فيه محمد الهه لساعدناه ، ولكنه واقع في بحر من المآزق...تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا محمد يضع الله في مواقف محرجةً.!! / وفي نوري جعفر
|