مات الوليد بن المغيرة (( بالحسرة )) وهو لا يعلم أن هناك من جعله (( شاهد عيان ) لآيات القرآن وفي قوله حلاوة وعليه طراوة وهو الذي أدار عنق فرسه وعاد عن مقابلة الرسول ومات وهو لا يعلم أن هناك طريقة (( تسمى بالميسست )) وهي قراء النص القديم الممسوح على الرق(( جلد الحيوانات)) وهي تظهر القرآن وما فيه من بلاغة وفصاحة وإعجاز (( إضافي )) وفي المخطوطة القديمة المكتشفة في سقفية الجامع الكبير في اليمن صنعاء وفي الآية 73 من سورة التوبة الممسوح (( ذلك الفوز العظيم القرآن الحالي ورضوان من الله اكبر ذلك هو الفوز العظيم (( DAM 01-27.1 رقم المخطوطة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من وحي ترجماتي للقرآن 7: بلاغة القرآن؟ / سامي الذيب
|