تمكن الغرب من تطويع ثقافته الدينية وصارت معابده ملتقي أو منتدي راق ومحترم مجرد زيارة في نظام وهدوء للذكري وخلص الموضوع في بضعة دقائق أما في الشرق وخاصة خير أمة معابدهم صارت ساحة وأوكار لتخريج الإرهابيين أو علي أقل تقدير صناعة العنصرية والتخلف والجهل مع ملاحظة إن تأثير هذة الإجتماعات يتواصل دون توقف عبر الآذان والأذاعة وأخيراً قانوناً كمادة دستورية يعني ليس هناك سبيل للهروب إلا بالسلبية ولذا سلبية المؤمنيين يدعونها تسامح وجهلهم رحمة وصمتهم إيمان وهكذا دمتم للفكر الواضح نصير تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإيمان جالب للخلل والعقد والتشوهات النفسية-لماذا يؤمنون / سامى لبيب
|