أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أدب الإسلام , عبد الله بوفيم نموذجاً / أمجد المصرى - أرشيف التعليقات - شكرا لكل من تواضع ورد على تعليقي - سارة










شكرا لكل من تواضع ورد على تعليقي - سارة

- شكرا لكل من تواضع ورد على تعليقي
العدد: 72977
سارة 2009 / 12 / 21 - 19:10
التحكم: الحوار المتمدن

طبعا اخ بوفيم قفز قفزة حرة وفسر لنا لماذا اختطف 3 ايطاليين في موريتاني
الم اقل لكم انهم يجيدون اسلوب تتويه الاخر عمدا او تكرارا لما لقنوهم اياهم في المدارس السلفية في جميع المراحل الدراسية وانا صراحة لا اعرف هل بنلادن هو ماجستير او ماذا؟ -الغرب والحقد على الاسلام وثرواتنا في الصومال هاو عندنا ثروات في موريتانيا -معلومة جيدة
الله ينور علينا --


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أدب الإسلام , عبد الله بوفيم نموذجاً / أمجد المصرى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دور ألآيديولوجية والعلاقة الجدلية بين البناء الفوقي والبناء ... / ماجد احمد الزاملي
- حق سز - إنصاف سز / كاظم فنجان الحمامي
- أَوْرَاقٌ مِنْ أَرْجِيلٍ... / فاطمة شاوتي
- نكشة مخ (10) / عبدالله عطوي الطوالبة
- عصر الجليد، للكاتب الألماني تانكريد دورست / محمد عبد الكريم يوسف
- متطلبات إصلاح العملية السياسية الجارية في العراق ( 1 ) / آدم الحسن


المزيد..... - مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أدب الإسلام , عبد الله بوفيم نموذجاً / أمجد المصرى - أرشيف التعليقات - شكرا لكل من تواضع ورد على تعليقي - سارة