هنا اتت بمعناها المشتق من وعاء وليس من معنى الفقه والادراك كما ياتي في النص الفلسفي الجدلي الحديث تعيها اذن واعية اي تحفظها اذن حافظة و لا تعيا في حفظها ولا تتعب وهنا تاتي اقرب لحفظ المعرفة وهذا ما جعلني اقول ان رديفتها ببيان اللغة الفقه والوعي تاتي بمعنى الحفظ وعندك الله اعلم بما يوعون اي يحفظون في صدورهم وصحفهم من التحريف والافتراء وما نتداوله باللغة الدارجة عن الوعي ويعي مختلف تماما معناها فلو استعمل الكاتب كلمة ادراك او تدبر لكان ابلغ وادق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى أسئلة مدببة حادة / سامى لبيب
|