أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - و ما ارسلناك ..... / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - لكلٍ حده - muslim aziz










لكلٍ حده - muslim aziz

- لكلٍ حده
العدد: 724449
muslim aziz 2017 / 5 / 23 - 00:41
التحكم: الحوار المتمدن


محمد عيه الصلاة والسلام عندما ينهى البشر عن التكلم عن القدر حتى لا يفتح الباب على مصراعيه لكل من يحب الهذيان بالتكلم بالقضاء والقدر
ففي كل علوم الدنيا يا سيد ايدن هناك مراحل ومحطات. فإذا كانت نظرية النسبية كما قال العلماء لا يفهمها من البشر الا بعدد اصابع اليد فهل يحق لكل من يصفصف كلاما ان يثرثر في النظرية الاينشتينية؟؟؟؟؟؟؟؟ ام نترك ذلك لمن يفهمون؟؟؟؟؟؟؟
والثقوب السوداء لو تكلمت انا وانت والبشر جميعا بعلم او بغير علم فهل سيؤثر ذلك على مصيرنا؟ اما الخوض في القدر لمن يجهل فالخير هو الصمت يا سيد ايدن. فلكل مقامٌ معلوم.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
و ما ارسلناك ..... / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - : احذروا الخطر والكارثة المحدقة على شعبنا العراقي / نجم الدليمي
- في ذكرى وفاة القائد الفلسطيني التاريخي الدكتور وديع حداد 192 ... / ابراهيم خليل العلاف
- لعبة العقوبات الأميركية مع عصابات خامنئي وميليشياتها!؟ / محمد علي حسين
- تحليل سوات والحياة اليومية للمواطن / اسعد عبدالله عبدعلي
- 27 اذار... القمه العربيه بدمشق - 3 - / شكري شيخاني
- لُعْبَةُ الْوُجُودِ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - أطلقوا 41 رصاصة.. كاميرا ترصد سيدة تنجو من الموت في غرفتها أ ...
- الصحة العالمية تحذر من انهيار النظام الصحي بقطاع غزة
- قبيل لقائهم نتنياهو.. أهالي الجنود الإسرائيليين الأسرى: تعرض ...
- رحلة مع -النشامى- عبر التاريخ.. كيف أصبح الأردن من كبار آسيا ...
- إسرائيل.. اعتراض -هدف مشبوه- أطلق من جنوب لبنان (صور + فيدي ...
- ستوكهولم تعترف بتجنيد سفارة كييف المرتزقة في السويد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - و ما ارسلناك ..... / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - لكلٍ حده - muslim aziz