هذه المقاله لا ترتقي لمبدأ تجاوز الخلافات أو التنسيق من أجل حتى مظاهره أو تجمع جماهيري .للأسف لا زال البعض يحلم بالثوره المستمره والكفاح المسلح ولغة النار والسلاح ويتقيد بنظره جامده تماماً عن الماركسيه ,هؤلاء هم ناسنا الذين نعتمد عليهم ونظنهم قادة جماهير .لازال الدرب طويل وصعب من أجل إقامة جبهه يساريه قويه بوجه الخراب الذي يحل بالعراق .إذا كان الجزء الثاني من المقال مثل الأول فهذا سئ جداً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صهر التيار الاشتراكي في بوتقة التيار-المدني-الديمقراطي-، ملاحظات انتقادية بصدد مشروع -تحالف يساري- للرفيق رزكارعقراوي - الجزء الاول / مؤيد احمد
|