تسألني : ماالغاية من وجودك لا اعرف . ولا زلت ابحث .... (يقول أرسطو إن غايتي من وجودي أن أسعد بالفكر )... وانا اضيف الغاية من الوجود هي حالة متغيرة . غايتي من الوجود اليوم تختلف عن غايتي في مراحل سابقة من عمري غاية الانسان في الوجود هي حالته السايكولوجية في الوقت والمكان المحدد، تختلف باختلاف العمر والبيئة والخبرة ومؤثرات لا تعد ولا تحصى اعتقد ان جواب ارسطو هو الاكثر ملائمة وأكثر منطقية من اي جواب اخر. اما اذا سألت ما غاية الوجود من وجودي انا ؟ اقول لماذا تسألني انا.... انت تسأل سؤال لا يخصني انا ... وجه سؤالك الى صاحب الغاية وليس لي. وبدوري اسألك ما الغاية من وجودك؟ تحياتي استاذ وشكرا على التواصل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رجع الكلام على ما تقدم من القول في المعنى / نعيم إيليا
|