تحية نضالية اخي او رفيقي لقد اختلطت علي الامور منذ تواجد حزب التقدم والاشتراكية ذي المرجعية الأيديولوجية الماركسية، ضمن تحالف حكومي يرأسه حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الاسلاموية الظلامية انها العبثية وتكريس ضبابية التمايزات الإيديولوجية فهل اضحت التصنيفات الإيديولوجية يمينا ويسارا متجاوزة من اجل الكراسي الوثيرة لقد استغل الاسلاميون تاريخ الحزب السياسي لأجل حماية ظهره من أي انتقادات مرتبطة بمجال الحريات الفردية وحقوق المرأة وماذا حققتم انتم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبد الصادقي بومدين - عضو اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية بالمغرب - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار والتيارات السياسية الإسلامية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا: محاولة لمقاربة جديدة. / عبد الصادقي بومدين
|