العزيز الجميل أمير
قرأت شهادتك الصادقة بكل تأكيد، ربّما التجربة في سياقها التاريخي صحيحة ومفيدة
في واقع كردستان العراقي المعقد والمركب آنذاك، ما فائدة التجربة دون نتيجة مهمة،
كنت قد قرأت سابقا للشاعرة بنت طريف الفارعة في رثاء أخيها
أرى شجر الخابور مورقا كأنك لم تحزن على ابن طريف
أي كيف يورق هذا الشجر واخي مات، على العكس
كتب الشاعر الفلسطيني خيري منصور على التضحيات الفلسطينية من أجل نتيجة مفيدة ، ولم تحدث يقول عجبت للبلاد التي شربتنا وما لاح في مقلتيها ثمر يعني كل الدماء التي ضحينا بها بلا نتيجة
احيك لهذه الشهادة الجميلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهادة عن أحداث ما قبل بشتاشان عام 1983 / أمير أمين
|