أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا أنا اشتراكي ؟ / محمد دوير - أرشيف التعليقات - الأيديولوجيات وقوانين الحياة - كمال غبريال










الأيديولوجيات وقوانين الحياة - كمال غبريال

- الأيديولوجيات وقوانين الحياة
العدد: 717015
كمال غبريال 2017 / 3 / 24 - 12:10
التحكم: الحوار المتمدن

لم تُسقط الرأسمالية الاشتراكية،
ولكن أسقطتها قوانين الحياة.
فبينما تخلصت الرأسمالية من صدفة كونها أيديولوجية، لتنفتح على حقائق الحياة وقوانينها غير القابلة للتجاوز أو للكسر،
بقيت أحلام الاشتراكية الطوباوية المفارقة، تريد فرض رؤاها التعسفية على الحياة والبشر،
فكان الفشل الذريع،
مقابل التطور المستمر المرن للرأسمالية.
فلتسقط الأصنام حتى لو كان لها هيئة ملائكة،
ولتحيا الحياة تتدفق مع نهر الحداثة الذي لا ينقطع سريانه.
تحياتي للصديق الكبير د. محمد دوير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا أنا اشتراكي ؟ / محمد دوير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عِلمُ مِيكانيكا المِسْبَحَة / علي الجنابي
- إردوغان في بغداد: كلٌّ يغنّي على ليلاه! / علاء اللامي
- كيف تخدع حكومة السوداني السودة, الشعب العراقي حول صفقة طائرا ... / مكسيم العراقي
- محطات جورج - 5 - / شكري شيخاني
- شروط البناء الحضاري : / عزيز الخزرجي
- الماء مقابل كل الاشياء ..؟؟!! / رياض سعد


المزيد..... - روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مفوض أوروبي يطالب بدعم أونروا بسبب الأوضاع في غزة
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- رقم سلبي للهلال.. والعين يعيد ذكرى مؤلمة للأندية السعودية
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا أنا اشتراكي ؟ / محمد دوير - أرشيف التعليقات - الأيديولوجيات وقوانين الحياة - كمال غبريال